فقد كانت تشعر بالحنين دائمًا للجلسات التعليمية والاجتماعات والحركة الدائمة التي كانت جزءًا من روتينها اليومي السابق. فإذا استطاع مطعم "وافل هاوس" أن يتعلم هذا الدرس بنجاح، لماذا لا يمكن للشركات الأخرى فعل الشيء ذاته؟ الإدارة من خلال التدخل في التفاصيل ليست مجرد مرض يصاب به المديرون الفاشلون فقط، https://andre03qa1.wikinewspaper.com/3277801/the_2_minute_rule_for_أنواع_المدراء